الـكــــــــــرنك 1000
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الـكــــــــــرنك 1000

الدين , الحياه , برامج كمبيوتر والانترنت , كتب علميه و بحوث , اكواد , اشهار ,رعب , جن ,عفاريت
 
الرئيسيةالتسجيلدخول
الرئيسية
i_icon17.gifالتسجيل
فقدت كلمة المرور
أكتب شكواك هنا
الرئيسيةالتسجيل المصحف مباشر سماع وقرأه للكمبيوتر المكتبه العلميه لمطبخ والمعجنات والحلويات و الموضه
منتدى قصص الجن المدونة الدردشة مركز الرفعالطب الحديث والاعشاب والاكتشافات العلميه
https://i.servimg.com/u/f21/14/21/83/26/menu10.gifأخر زياره للكرنك1000https://i.servimg.com/u/f21/14/21/83/26/menu10.gif1/1/1970

 

 أمه ستغضب إن لم يحتفل بعيد الأم فماذا يفعل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin

أمه ستغضب إن لم يحتفل بعيد الأم فماذا يفعل Ouooo_10
Admin

النشاط المثالى
جهد مشكور عليه من اداره المنتدى

أمه ستغضب إن لم يحتفل بعيد الأم فماذا يفعل Uouuuo10
الدوله الدوله : مصر
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 4136
الميلاد الميلاد : 05/11/1961
تاريخ التسجيل 13/05/2009
نقاط نقاط : 36463
العمر العمر : 62
الابراج الابراج : العقرب

أمه ستغضب إن لم يحتفل بعيد الأم فماذا يفعل Empty
مُساهمةموضوع: أمه ستغضب إن لم يحتفل بعيد الأم فماذا يفعل   أمه ستغضب إن لم يحتفل بعيد الأم فماذا يفعل Empty3/22/2010, 3:24 am




من المعلوم أن الأعياد من شعائر الأديان
، ومرتبطة بها ارتباطاً واضحاً ، لهذا حدد الشرع المطهر لهذه الأمة الحنيفية عيدين ، هما: الفطر والأضحى، وقد أبدلنا الله بهما عن سائر أعياد الجاهلية ، كما أخبر بذلك المصطفى – صلى الله عليه وسلم- فيما رواه النسائي(1556)،وأبو داود(1134) من حديث أنس – رضي الله عنه-، وعيد الأم هو من الأعياد الجاهلية الحديثة التي لا يجوز بحال أن يشارك فيه المسلمون ، أو يحتفلوا بها ، أو يقدموا فيها الهدايا أو الأطعمة ، أو غيرها ، وعلى هذا فلا يجوز تقديم الهدايا للأم بهذه المناسبة ،
بل الأم في الإسلام حقها متأكد على الدوام من البر والصلة





بسم الله الرحمن الرحيم


لدي صديق من أحد البلاد العربية وفي تلك البلد عيد الأم لديهم رسمي ، وهو يحتفل مع إخوته وأخواته من أجل أمهم ، وهو الآن يريد أن يقطع هذا الشيء ، ولكن أمه ستغضب منه لأنها تعودت على هذا الشيء وأصبح عادة عندهم في بلادهم ، وهو خائف أن تغضب منه أمه وتحمل عليه إلى أن تموت ولا ترضى ، حاول إقناعها بأن هذا حرام وبالحكمة ولكنها لم تقتنع للجو العام في بلدهم ، ماذا يفعل ؟ أفيدونا يرحمكم الله .



الحمد لله

الاحتفال بعيد الأم من الأمور المحدثة التي لم يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه رضي الله عنهم، وهو كذلك من التشبه بالكفار الذين أُمِرْنا بمخالفتهم، ولهذا لا يجوز الاحتفال به، ولا تطاع الأم في ذلك، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةٍ ، إِنَّمَا الطَّاعَةُ فِي الْمَعْرُوفِ ) رواه البخاري (7257) ومسلم (1840) .

وليستمر في برها والإحسان إليها ، وإقناعها بأن هذا الاحتفال من البدع المحدثة ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( وشَرُّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا ، وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ ) رواه مسلم (867) والنسائي (1578) وزاد : ( وَكُلُّ ضَلَالَةٍ فِي النَّارِ ) .

ثم إن الأم لها حق الاحترام والإكرام ، والبر والصلة ، طول العام ، فما معنى تخصيص إكرامها بيوم معين ؟!

ثم إن هذه البدعة لم تأت إلينا إلا من المجتمعات التي انتشر فيها العقوق ، ولم تجد فيه الأمهات والآباء من ملجأ غير دور الرعاية ، حيث البعد والقطيعة والألم ، فظنوا أن إكرامها في يومٍ يمحو إثمَ عقوقِها في بقية السنة !

أما نحن أمة الإسلام فقد أُمرنا بالبر والصلة ، ونهينا عن العقوق ، وأُعطيت الأم في ديننا ما لم تعطه في شريعة قط ، حتى كان حقها مقدما على حق الأب ، كما روى البخاري (5514) ومسلم (4621) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي ؟ قَالَ : أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أَبُوكَ .

ولا ينقطع بِرُّ الأم حتى بعد وفاتها ، فهي مُكَرَّمَةٌ حال الحياة ، وحال الممات ، وذلك بالصلاة عليها والاستغفار لها ، وإنفاذ وصيتها ، وإكرام أهلها وأصدقائها .

فلنتمسك بهذا الدين العظيم ، ولنلتزم آدابه وأحكامه ، ففيه الهدى ، والكفاية ، والرحمة .

قال الشيخ علي محفوظ رحمه الله مبينا ما في هذا الاحتفال من مشابهة الكفار :

" وبيانا لخطورة الاحتفال بغير الأعياد الإسلامية : قد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن أقواما أو فئاما من أمته سيتبعون أهل الكتاب في بعض شعائرهم وعاداتهم ، كما جاء في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (لَتَتْبَعُنَّ سَنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ ، شِبْرًا شِبْرًا ، وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ ، حَتَّى لَوْ دَخَلُوا جُحْرَ ضَبٍّ تَبِعْتُمُوهُمْ . قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى ؟ قَالَ : فَمَنْ ؟! ) أخرجه البخاري ومسلم . . . . فحبُّ التقليد ، وإن كان موجوداً في النفوس ، إلا أنه ممقوت شرعا إذا كان المقلَّد يخالفنا في اعتقاده وفكره ، خاصة فيما يكون التقليد فيه عَقَدِيّاً أو تعبُّديا أو يكون شعارا أو عادة ، ولما ضعف المسلمون في هذا الزمان ؛ ازدادت تبعيتهم لأعدائهم ، وراجت كثير من المظاهر الغربية سواء كانت أنماطا استهلاكية أو تصرفات سلوكية . ومن هذه المظاهر الاهتمام بعيد الأم" انتهى.

وسئل الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله عن الاحتفال بعيد الأم فأجاب قائلا :

" إن كل الأعياد التي تخالف الأعياد الشرعية كلها أعياد بدع حادثة ، لم تكن معروفة في عهد السلف الصالح ، وربما يكون منشؤها من غير المسلمين أيضا ، فيكون فيها مع البدعة مشابهة أعداء الله سبحانه وتعالى ، والأعياد الشرعية معروفة عند أهل الإسلام ؛ وهي عيد الفطر ، وعيد الأضحى ، وعيد الأسبوع " يوم الجمعة " ، وليس في الإسلام أعياد سوى هذه الأعياد الثلاثة ، وكل أعياد أحدثت سوى ذلك فإنها مردودة على محدثيها ، وباطلة في شريعة الله سبحانه وتعالى لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ ) . أي مردود عليه ، غير مقبول عند الله . وفي لفظ : (مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ ) .

وإذا تبين ذلك فإنه لا يجوز في العيد الذي ذكر في السؤال والمسمى عيد الأم ، لا يجوز فيه إحداث شيء من شعائر العيد ؛ كإظهار الفرح والسرور وتقديم الهدايا وما أشبه ذلك .

والواجب على المسلم أن يعتز بدينه ويفتخر به وأن يقتصر على ما حده الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم في هذا الدين القيم الذي ارتضاه الله تعالى لعباده فلا يزيد فيه ولا ينقص منه ، والذي ينبغي للمسلم أيضا ألا يكون إمَّعَةً يتبع كلَّ ناعق ، بل ينبغي أن يكون شخصيته بمقتضى شريعة الله تعالى ، حتى يكون متبوعا لا تابعا ، وحتى يكون أسوة لا متأسيا ، لأن شريعة الله - والحمد لله - كاملة من جميع الوجوه كما قال الله تعالى : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِيناً ) المائدة/3 .

والأم أحق من أن يحتفى بها يوما واحدا في السنة ، بل الأم لها الحق على أولادها أن يرعوها ، وأن يعتنوا بها ، وأن يقوموا بطاعتها في غير معصية الله عز وجل في كل زمان ومكان " . انتهى من "مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (2/301) .
والله أعلم ، و صلى الله على نبينا محمد و الحمد لله رب العالمين .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alkarnak1000.own0.com/forum.htm
بوسى

أمه ستغضب إن لم يحتفل بعيد الأم فماذا يفعل Uoou11
بوسى


أمه ستغضب إن لم يحتفل بعيد الأم فماذا يفعل Uouuuo10
الدوله الدوله : مصر
الجنس الجنس : انثى
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1017
تاريخ التسجيل 10/09/2009
نقاط نقاط : 17760

أمه ستغضب إن لم يحتفل بعيد الأم فماذا يفعل Empty
مُساهمةموضوع: رد: أمه ستغضب إن لم يحتفل بعيد الأم فماذا يفعل   أمه ستغضب إن لم يحتفل بعيد الأم فماذا يفعل Empty3/24/2010, 4:18 am

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا ليك على مجهودك الجميل والمفيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أمه ستغضب إن لم يحتفل بعيد الأم فماذا يفعل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الـكــــــــــرنك 1000 :: الاســــــلاميات والاحاديث النبويه
 :: البرمجيات الاسلاميه
-
انتقل الى: