الـكــــــــــرنك 1000
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الـكــــــــــرنك 1000

الدين , الحياه , برامج كمبيوتر والانترنت , كتب علميه و بحوث , اكواد , اشهار ,رعب , جن ,عفاريت
 
الرئيسيةالتسجيلدخول
الرئيسية
i_icon17.gifالتسجيل
فقدت كلمة المرور
أكتب شكواك هنا
الرئيسيةالتسجيل المصحف مباشر سماع وقرأه للكمبيوتر المكتبه العلميه لمطبخ والمعجنات والحلويات و الموضه
منتدى قصص الجن المدونة الدردشة مركز الرفعالطب الحديث والاعشاب والاكتشافات العلميه
https://i.servimg.com/u/f21/14/21/83/26/menu10.gifأخر زياره للكرنك1000https://i.servimg.com/u/f21/14/21/83/26/menu10.gif

 

 المرأه فى الاسلام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عزب2

المرأه فى الاسلام Uooo_o10
عزب2


المرأه فى الاسلام Uouuuo10
الدوله الدوله : مصر
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1051
تاريخ التسجيل 15/05/2009
نقاط نقاط : 17339

المرأه فى الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: المرأه فى الاسلام   المرأه فى الاسلام Empty7/4/2009, 2:18 am

أيتها الأخوات من أنتن لولا الإسلام والإيمان والقرآن؟ أنتن بالإسلام وبالإيمان والقرآن شيء وبدونها والله لا شيء، ولعلكنَّ تُعِرنني أسماعكنَّ قليلا، لتعرفن تلك النعمة التي أنتنَّ تعِشْنَها في هذه الأيام، يوم تسمعْن لحال المرأة في عصور الجاهلية، وأنتنَّ تتبوأن نعمة الهداية. كيف كانت المرأة؟ كانت سلعة تُباع وتُشترى، يُتشاءم منها وتُزدرى، تُبَاع كالبهيمة والمتاع، تُكْرَه على الزواج والبِغَاء، تُورث ولا تَرث، تُملَك ولا تَمْلِك، للزوج حق التصرف في مالها –إن ملكت مالها- بدون إذنها، بل لقد أُخْتلِفَ فيها في بعض الجاهليات، هل هي إنسان ذو نفس وروح كالرجل أم لا؟ ويقرر أحد المجامع الروسية أنها حيوان نَجِس يجب عليه الخدمة فحسب، فهي ككلب عَقُور، تُمنَع من الضَّحِك –أيضا-؛ لأنها أحبولة شيطان، وتتعدد الجاهليات، والنهاية والنتيجة واحدة. جاهلية تبيح للوالد بيع ابنته، بل له حق قتلها ووأدها في مهدها، ثم لا قِصاص ولا قَصاص فيمن قتلها ولا دِيَة، إن بُشِّر بها ظلَّ وجهه مسودًا وهو كظيم، يتوارى من القوم من سوء ما بُشِّر به، أيُمْسِكَه على هونٍ، أم يدسُّه في التراب.
وعند اليهود إذا حاضت تكون نجسة، تنجس البيت، وكل ما تَمسُّه من طعام أو إنسان أو حيوان، وبعضهم يطردها من بيته؛ لأنها نجسة، فإذا تطهَّرت عادت لبيتها، وكان بعضهم ينصب لها خيمة عند بابه، ويضع أمامها خبزا وماء كالدابة، ويجعلها فيها حتى تطهر.
وعند الهنود الوثنيين عُبَّاد البقر يجب على كل زوجة يموت زوجها أن يُحرق جسدها حية على جسد زوجها المحروق.
وعند بعض النصارى أن المرأة ينبوع المعاصي، وأصل السيئات، وهي للرجل باب من أبواب جهنم، هذا كله قبل بعثة محمد –صلى الله عليه وسلم-.

فهل أتاكنَّ أيتها المؤمنات المسلمات القانتات، بل هل أتاكنَّ يا بنات حواء في هذا العالم كله أنباء ما جاء به نبي الرحمة والهدى محمد –صلى الله عليه وسلم- من التعاليم في حقِّكنَّ فحمدتنَّ الله على ما تبوأتنَّ به من هذه النعمة. بعد تلك المهانة والذِلَّة، يأتي رسول الله –صلى الله عليه وسلم- ليرفع مكانة المرأة، ليُعلي شأنها، فإذا به –صلى الله عليه وسلم- يبايع النساء بيعة مستقلة عن الرجال، وإذا بالآيات تتنزل، وإذا المرأة فيها إلى جانب الرجل تكُلَّف كما يُكَلَّف الرجل إلا فيما اختصت به. (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم من نفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عَندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ) (وَاللهُ جَعَلَ لَكُم منْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم منْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً) (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) صفات صالحة في الرجال، ما ذكرها الله إلا وذكر في جانبها النساء، والصالحة كذلك. (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ)(الطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلْطَّيِّبَاتِ) (السَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ) (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي) وإذا برسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعد مدة ليست باليسيرة يقول: "إنما النساء شقائق الرجال" وإذا به -صلى الله عليه وسلم- بعدها يقول في خطبته الشهيرة: "استوصوا بالنساء خيرًا فإنهن عندكم عَوَان "يعني أسيرات، ثم يقول -صلى الله عليه وسلم- رافعًا شأن المرأة، وشأن من اهتم بالمرأة على ضوابط الشرع: " خياركم خياركم لنسائهم، خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي" صلوات الله وسلامه عليه. يأتيه [ابن عاصم المنقري]؛ ليحدثه عن ضحاياه، وعن جهله المُطْبِق، ضحاياه المؤودات فيقول : لقد وأدت يا رسول الله اثنتي عشرة منهن، فيقول –صلى الله عليه وسلم-: "من لا يَرحم لا يُرحم ،من كانت له أنثى فلم يَئدْها، ولم يُهِنْها، ولم يؤثر ولده عليها، أدخله الله –عز وجل وتعالى- بها الجنة ". ثم يقول –صلوات الله وسلامه عليه-: "من عَالَ جاريتيْن حتى تبلغا، جاء يوم القيامة أنا وهو كهاتين، وضمَّ بين أصابعه صلوات الله وسلامه عليه" ثم يقول –صلى الله عليه وسلم:" الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله، أو كالقائم لا يفتر، أو كالصائم لا يفطر" أو كما قال –صلى الله عليه وسلم-: أمٌّ مكرَّمَة مع الأب، أُمِرْنَا بحسن القول لهما (فَلاَ تَقُل لهما أُفٍّ) وحسن الرعاية (وَلاَ تَنْهَرْهُمَا) وحسن الاستماع إليهما والخطاب (وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا) وحسن الدعاء لهما (وَقُل رّبّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبّيَانِي صَغِيرًا). أمٌّ مكرَّمة مقدَّمة على الأبِّ في البرِّ. "من أحق الناس بحسن صحابتي يا رسول الله؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أبوك". يأتي [جاهمة] إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يريد الجهاد في سبيل الله من >اليمن<، قد قطع الوِهَاد والوِجَاد حتى وصل إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقال: أردت يا رسول الله أن أغزو وجئت لأستشيرك، فقال -صلى الله عليه وسلم-": هل لك من أم؟ قال: نعم، قال: الْزمها؛ فإن الجنة عند رجليها " أو كما قال صلى الله عليه وسلم. بل أوصى –صلى الله عليه وسلم- بالأم وإن كانت غير مسلمة. فها هي [أسماء] تقول: "قدمت أمي عليَّ، وهي ما زالت مشركة، فاستفتيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقلت: قدمت أمي وهي راغبة أَفأَصِلُها؟ قال: نعم –صلى الله عليه وسلم-، صِلي أمك


عدل سابقا من قبل essam في 7/12/2009, 6:01 am عدل 1 مرات (السبب : تعديل العنوان)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صالح حجاج

المرأه فى الاسلام Oou_uo11
صالح حجاج


المرأه فى الاسلام Uouuuo10
الدوله الدوله : مصر
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1025
تاريخ التسجيل 24/05/2009
نقاط نقاط : 16617
المرأه فى الاسلام 8b9fdb10



المرأه فى الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المرأه فى الاسلام   المرأه فى الاسلام Empty7/5/2009, 10:40 pm

بسم الله الرحمن الرحيم


ان مايطرح تحت شعار حرية المرأة هذه الأيام ومن عشرات من السنين مضت يأتى من تيارات

علمانية متأثرة بالغرب فمعنى تحرير المرأة من منظورهم أن تتحرر من قوانين الأسرة

الاسلامية وأن تتخلى عن الترابط الأسرى تحت شعار الخروج عن طاعة الزوج والبعد عن القيم

الاسلامية ورفض الحجاب ثم الاباحية ثم اعتناق مبادىء أخرى غير اسلامية ونحن كمسلمين

لانرفض مبدأ تحرر المرأة وانصافها ولكننا نحدده فى اطار عقائدنا وتعاليمنا الاسلامية فعلى المرأة

المسلمة أن تنهض لأنها صاحبة رسالة وعقيدة وعليها أيضا أن تأخذ حظها من علم الدنيا وأن

تخرج للتعليم ولكن يجب أن يكون ذلك فى ظل أحكام الشرع الحكيم وليس على طريقة قاسم أمين

شكرا لك أخى الفاضل عزب على موضوعك الجميل

تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاك الرحمه

المرأه فى الاسلام Uoou_u10
ملاك الرحمه


المرأه فى الاسلام Uouuuo10
الدوله الدوله : مصر
الجنس الجنس : انثى
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1964
تاريخ التسجيل 16/05/2009
نقاط نقاط : 20769
العمل/الترفيه : 00000

المرأه فى الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: المرأه فى الاسلام   المرأه فى الاسلام Empty7/6/2009, 9:58 am

المرأة في الإسلام هي تلك المخلوقة التي أكرمها الله بهذا الدين وشرّفها بهذه الشريعة فهي في أعلى مقامات التكريم أما كانت أو بنتا أو زوجة أو امرأة من سائر أفراد المجتمع
وهي إن كانت بنتا فحقها كحق أخيها في المعاملة الرحيمة والعطف الأبوي تحقيقا لمبدأ العدالة : ( إن الله يأمر بالعدل والإحسان ) سورة النحل , ولقد ذم الله تعالى أصحاب العقائد المنحرفة الذين يبغضون الأنثى فقال سبحانه وتعالى : ( وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم , يتوارى من القوم من سؤ ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون ) سورة النحل
وهي إن كانت زوجا فهي من نعم الله التي استحقت الإشارة والذكر ( ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا ) سورة الرعد , وهي في الإسلام عماد المجتمع وأساسه المتين , ومن التنطع الاستنكاف عن الزوجة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( هلك المتنطعون .. ) وللزوجة على زوجها حقوق يحميها الشرع فمنها : المهر , والنفقة عليها بالمعروف , والسكن والملبس , كما أن لها حرية اختيار الزوج كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لاتُنكح البكر حتى تُستأذن ولا الثيب حتى تستأمر) أخرجه البخاري , ويجب على زوجها أن يعلمها أصول دينها قال الله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة ) سورة التحريم , و على زوجها أن يغار عليها ويصونها فلا يُوردها أماكن الفساد ولايغشى بها دور اللهو والخلاعة ولا ينـزع حجابها بحجة المدنية والتطور
وهي إن لم تكن أما ولابنتا ولا زوجة فهي من عموم المسلمين يُبذل لها من المعروف والإحسان ما يُبذل لكل مؤمن ولها على المسلمين من الحقوق ما يجب للرجال
شكرا لكم اخوانى الافاضل عزب وصالح عن ماطرحتمو فى تكريم المرأة فى الاسلام
جزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المرأه فى الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الـكــــــــــرنك 1000 :: الاســــــلاميات والاحاديث النبويه
 :: الاســــــــــــــــــــــــــــلامى
-
انتقل الى: